صندوق التنبيهات أو للإعلان

أسمي أنيس الشريف من مواليد مدينة يفرن بليبيا 1987 ، اهتمامتي جلها أدبية وروحانية خالصة ، مع بعض الميول السياسية و الثقافية و التكنولوجية ، لا أستطيع الرسم جيدا رغم حبي له ، فاخترت التصميم لإشباع قدراتي ، واخترت الشعر للرسم بالكلمات و اخترت القصة لسرد حكياتي ... هذا ما سأقول عن نفسي ، فبعض الأمور من الأفضل أن لا تقال ..!!

تشاهد الأن جميع تدوينات شهر 2012. إظهار كافة الرسائل

, , ,

أنا كاتب جيد !!!

أضف تعليق7:18 م, كتبها Libyan73
كثيرة هي المواضيع التي تشرح كيفية أن تكون كاتبا جيدا ، وأكثرهم يتحدث عن جودة المواضيع ، الحقيقة .. دعوني اقولها لكم من الأن
مواضيعي بلا فائدة ....
نعم .. بلا فائدة ... أنا فقط أريد ان اكتب لنفسي ...
لا يهمني البعض الذي يقول اكتب الى جمهورك او اكتب ما يحبه الناس ...
فلتذهب الناس الى الجحيم ، وليذهب معهم كل من لم تعجبه كلماتي ، وعندما تلتقوا في الجحيم، تحدثوا عن مدى سوء مدونتي او

تفاصيل المقال »

قريبا سيتم تغيير اسم الموقع

أضف تعليق2:23 م, كتبها Libyan73
بما انني قررت ان اقوم بتطوير لهذه المدونة البسيطة ، فقد قررت تغيير اسم الموقع و تغيير الاستضافة ، فأردت من قراء المدونة مساعدتي في اختيار الاسم الملائم لها ...
الاسماء التي في ذهني هي :
أنيسو - anisso
مسرح القلم - stage of pen
ما أكتبه - what am writing
بدون تفكير - without thinking

فأرجو من القراء مساعدتي باختيار اسم الموقع
, ,

3 - المهمة ... سلسلة العالم السفلي

أضف تعليق5:24 م, كتبها Libyan73

3 - المهمة
" لماذا وافقت ؟؟ ... تبا "
قالها أزم بصوتة عالي كأنه يخاطب نفسه، و استلقى على سريره يتفرج على سقف الغرفة كأنه يقرأ الإجابة على هذا السؤال الذي يدور في ينفسه .. انه يدرك المخاطر التي اقحم نفسه فيها جيدا ، لكنه رغم هذا فان احساسا غريبا داخله يريده أن يخوض هذه المغامرة العجيبة ، حتى وان كلفته حياته ، هو دون شكل لا يريد ان يموت ، ولكنه ايضا لا يريد ان يعيش حياة خالية من المتعة و الرغبة ..
وفي نفس اللحظة رن جرس الشقة ، فقال وهو مازال مستلقيا على السرير :
" ها هو صوت القدر ينادي يا أزم .. ترى ماذا يخبأ لك أيضا من مفاجآت "

تفاصيل المقال »

ما بين العالم الذي نحلم به و العالم الذي نعيشه هوة سحيقة ، قد يودي بك الحلم إلى السقوط في قاع الواقع المظلم ، قاع مليئ بالأفاعي و العقارب و الحشرات .

12:43 ص / أضف تعليق…تعديل الرسالة…

,

ليبيا المرأة

تعليق واحد6:32 م, كتبها Libyan73

ليبيا المرأة ...  أو المرأة ليبيا .. كم أحبها و أهواها و أعشقها ... وهذا ما جعلني أكتب هذه الكلمات ..
عندما رسم مايكل انجلو سقف كنيسة السيستين ، لم ينسى أن يرسم المرأة (( ليبيا ))، جميلة قوية تمسك كتابا يرمز للمعرفة و بجانبها طفل يرمز للنقاء ، وقد سميت في ذلك الوقت ( النبية ).
وهاهي النبية اليوم تسجن داخل بيتها ، محرومة من حقوق اكتسبها الإنسان بدماء و عرق ، تعامل كأشياء متحكم بها بقوانين صنعها من لم يعرف حنان الأم و حب الزوجة و عطف الإبنة .
أنا لست من أنصار قضية المرأة ، فليس للمرأة قضية حيث يتم فيها الفصل اما لصالحها او ضدها ، بل إن لها حقا إما تأخذه أو يسلب منها ، والله أعلم متى ستحين الفرصة الأخرى لتأخد هذا الحق المسلوب منذ مئات السنين .

تفاصيل المقال »

لا تترك هذه المدونة بدون قرائتها ، فربما تعجبك ، وإذا أعجبتك فلا تنسى أن تترك تعليقا

10:09 م / أضف تعليق…تعديل الرسالة…

, ,

أنا ضد المجتمع ..

3 تعليق10:05 م, كتبها Libyan73
لا أستطيع أن أنكر على نفسي وطنيتها ، فكنت و لا أزال و سأبقى أحب وطني (( ليبيا )) ... في حين أنني في هذا الوطن أحس بالغربة .. نعم الغربة .. أما السبب .. لا أعرف إذا كنت أجهله أم أن هناك العديد من الأسباب التي تدفعني للشعور بهذا الإحساس الغريب .. فقد ولدت في ليبيا و فيها ترعرعت و فيها تعلمت أن أكتب و أن أعشق و أن أكره و أن أعيش وطبعا فيها تعلمت أن أفكر ..
لنعد إلى الأسباب التي تجعلني أحس بالغربة في هذا البلد العظيم ، الذي لا يحس فيه الغريب بالغربة ..

تفاصيل المقال »

, ,

مذكرات ثائر ليبي

أضف تعليق9:30 م, كتبها Libyan73

مقدمة الكاتب
هذه المذكرات ليست مذكرات شخصية لي ، و أنما هي خليط بين قصص حكاها لي الثوار و قصص عشتها وواكبت أحداثها ، أما الشخصيات فمعظمها من وحي الخيال ...
مقدمة الثائر
كثيرا ما تنتابني حالات السرحان ، تأخذني من مكاني الذي أنا موجود فيه إلى عوالم أخرى ، ليس للحقيقة أدنى شبه ، و هذا ما يسمى في عالمنا (( أحلام اليقظة )) .
هذه ليست البداية لسرد مذكراتي ، إنما بالأحرى هي بطاقة هويتي ، فلو أراد أحد وصفي لوجد وصف ( الحالم ) هو الأنسب ، ولكن هل 17 فبراير هو أحد أحلامي ، أم أنه حلم تحقق ؟؟ أم هو واقع شابه الحلم ؟؟ . لا أعرف ، ولن أعرف ، لأن ما حدث منذ 17 فبراير لن يحدث لي مرة أخرى ، حتى في أحلام اليقظة ..

تفاصيل المقال »

, ,

فيدرالية .. أو لا فيدرالية ... ليست هي المسألة

أضف تعليق7:11 م, كتبها Libyan73
قدر اهتمامي بالأمور السياسية في البلاد هو نفسه قدر عدم اهتمامي بأي حزب أو منهج سياسي ، فبالنسبة لي حرية الرأي و التعبير هي سياستي الأهم ، وبالتالي فإن أي شيء يهدد حرية الرأي و التعبير و التسويق لفكرة معينة هو شيء يقلق مضجعي و يشعلني ...
فلم يهمني في يوم من الأيام كوني فيدراليا او جمهوريا أو مركزيا او لا مركزيا .. فعادة يعتمد ميولي السياسي على حسب الشخص الذي أناقشه ، أي أنني أدافع عن فكرة الجمهورية أمام الفيدرالي و عن فكرة الفيدرالية أمام الجمهوري ، ولعدم الخلط فأنا لا مع هذا و لا مع ذاك ، فلم أكن يوما متعصبا للفكرة الواحدة ، فأناا أقبل بكل الأفكار إلا التي تعارض حرية الرأي .
فمن يرى الساحة السياسية حاليا في ليبيا يرى صراعا عنيفا بين الفيدراليين و اللافيدراليين ، وقد استخدمت في هذا الصراع بعض الوسائل الغير مشروعة من قبل الطرفين ، وأعتقد أن من بدئها كان اللافيدراليين و ذلك عندما اتهموا أصحاب فكرة الفيدرالية بالخيانة و تقسيم البلاد ووصفهم بالعار على ليبيا و على الثورة ، وأعتقد أنا هذه الإتهامات بما ينطوي فيها من قذف واضح غير مشروع بتاتا ، فإن الليبي و إن أراد أن يختلف معك في التوجه السياسي فله الحرية التامة في التسويق لفكرته مالم يحرض او يهدد سلامة الوطن .
أما الخطأ الجسيم الذي وقع فيه الفيدراليون - و الذي يعتبر أنكى و أشد خطورة من الخطأ الذي وقع ضدهم - هو إعلان فيدرالية برقة ، إذ إن ثلاثة ألاف شخص من برقة لا يمثلون الشعب اليبي ، ولا يحق لهم بأي حال من الأحوال المساس بسياسة الوطن الحالية من دون إذن الشعب الليبي ، ففرض فكرة الفيدرالية على ليبيا و على برقة وعلي أنا خصوصا أمر لا أقبل به و قد أقاضيهم بفعل ذلك دون أن يسئلوا رأيي كفرد من هذا الشعب ....

, , ,

أين تذهب هذا المساء .. 1

أضف تعليق4:50 م, كتبها Libyan73
عروس البحر .. ليست عروسا إلا في الليل ، هذا ما يعرفه العائش في طرابلس ، فحين تختفي الشمس ، وتبدأ خيوط السواد تنسج المدينة ، يشتغل السحر الخاص - الذي صنعه أجدادنا لنا - ليجعل هذه العروس مزينة بالهدوء و الرزانة و الجاذبية .. وهنا يخرج عشاقها - وأنا أحدهم - ليتغزلوا بها ..
فإذا لم تكن تعرف طرابلس ، فتعالى معي في رحلتي المتواضعة كل مساء .. لنعرف الوجه الآخر لهذه العروس ..

تفاصيل المقال »

, , , , ,

قانون الألفية للملكية الرقمية

أضف تعليق9:34 م, كتبها Libyan73
عندما كنت صغيرا - أقصد قبل 10 سنين فلست كبيرا في السن - اشتغلت في متجر والدي ، وواجهت صعوبة في البداية لعدم تحملي الملل القائم من الجلوس وحيدا لمدة ساعات ، فبدأت بأخذ كتب من مكتبة والدي وبدأت القراءة ، وسرعان ما انتهيت من قراءة معضم الكتب وزاد نهمي لقراءة المزيد ، وهنا جاء دور صديقي الذي يشتغل في مكتبة و بدأت في البداية بشراء الكتب ،

تفاصيل المقال »

, ,

حوار مع ناصري

أضف تعليق4:44 م, كتبها Libyan73
أقول .. حقي ؟؟
يقول .. درو الرماد
أقول .. تاريخي ؟؟
يقول .. انسوا تاريخ بعض الجدود
إلا جدودي
أما جدودك فقد ضاعوا في الماضي السحيق
أقول .. لغتي ؟؟
يقول ... إجعلوها للزينة والزخارف ..
ثم وبلهجة غاضبة يقول : لا تكن عنصريا .. !!
فليبيا موطن اليعرب
وسحقا لكل النفوس الضعيفة
وكل اللغات الضعيفة
فمنذ أن أخذنا هاذي البلاد
وليبيا موطن اليعرب



, , ,

غباء الدكاترة ...

تعليق واحد10:02 م, كتبها Libyan73
لم أعرف من قبل أني عندما أتحدث الأمازيغية في إحدى القنوات معناه أني أهاجم العربية .. غريب أليس كذلك ؟؟
الحقيقة أن هذا ما قاله الدكتور فلان الفلفلاني .. وزاد أيضا بلا بلا بلا بلا بلا بلا لا تتحدثو إلا العربية و إذا تحدثم الأمازيغية فيجب أن يكون بقوانين ثم أكمل بلا بلا بلا بلا بلا و أتى بعدها بسور من القرآن الكريم لتثبت نظرية أن العربية هي اللغة الرسمية و التحدث بأي لغة أخرى حرام حرام حرام ....

تفاصيل المقال »

لو كل ليبي ، كتب عن حياته .. سيتغير العالم

8:11 م / تعليق واحد…تعديل الرسالة…

, , , ,

شعار صحيفة ميدان الشهداء

أضف تعليق3:29 ص, كتبها Libyan73

, , , ,

بوستر اعلاني لصحبفة يفرن تايمز

أضف تعليق3:12 ص, كتبها Libyan73

, , , ,

شعار صحيفة يفرن تايمز

أضف تعليق2:36 ص, كتبها Libyan73
;كانت الفكرة الأولى أن يكون الشعار كلاسيكي أي باللون الأسود فقط
و قد حاولت أن أجد خطا جديرا بالمغزى الجدي للصحيفة
ثم صممت شعارا يجمع بين الهوية الأمازيغية للمدينة و حرية الصحافة و كلاسيكية الأسلوب فأتى هذا الشعار


, ,

لماذا لا أكتب كثيرا ؟؟

أضف تعليق1:11 ص, كتبها Libyan73
الحقيقة لا أعرف إجابة لهذا السؤال ، ربما لأني خائف من قراء مدونتي ، أو أنني لا أجد فعلا ما يستحق الكتابة ، و الأرجح هو أن أفكاري مشتتة في كل شيئ ..
قرأت في أحدى المدونات عن طرق التدوين هو تجربة أن تكتب كل ما يخطر ببالك ، و لاكن كيف لشخص لا يخطر بباله شيئ أن يدون ، وربما تسألون ، لماذا إذا أدون؟؟

تفاصيل المقال »

خذ وقتك و أقرأ المدونة ، فربما تعجبك بعض مواضعها ، وإن أعجبتك لا تنسى بأن تترك تعليقا لرفع معنوياتي قليلا ....

8:07 م / أضف تعليق…تعديل الرسالة…

, , ,

أوجه التشابه بين المجلس الانتقالي و مجلس قيادة الثورة

أضف تعليق2:27 ص, كتبها Libyan73

أوجه التشابه بين المجلس الانتقالي و مجلس قيادة الثورة

يقال أن شر البلية ما يضحك ، وهذا ما يحدث في ليبيا الأن ، ربما يقول البعض أنني أتخيل ، أو أنني أبالغ في تشبيه أعضاء المجلس الانتقالي (( الموقرين )) بما يسمى مجلس قيادة ثورة الفاتح من سبتمبر ، و بعض أصحاب العقول ((النيرة)) ستصل عبقريتهم إلى استنتاج أنني أزرع الفتنة في النفوس أو أنني أحد أزلام القذافي أو ما يسمى بـ((الطابور الخامس)) ، و عل من أكبر أوجه التشابه بين النظام السابق  و النظام الحالي في ليبيا هو مقولة ((السكوت عن الخطأ فضيلة)) ، ولكن بما أن ((الفضيلة)) ليست من خصالي الحميدة فسأتكلم و سأكتب إلى أن يجف الحبر .

تفاصيل المقال »